بســـم الله الـــرحمـــن الــرحيـــم
عنــدمــا يعـــجز اللســـان عــن التــكلــم وعنــدمــا تعــجز عــن قـــول
لا!! عنــدمــا تعــجز عــن فــرض شخصيـــتك .. عنــدمــا تحـــاول أن تثبــت
وجــودك وشخصيـــتك..بيــن الـذيــن مــن حـــولك وتحــاول أن تعطــيهــم
رأيـــك.. وتتمنـــى أن يسمعـــوك أويقــدمــون لك..>مثـــل مــاتقــدم لهـــم
مــن إحتــرام وحــب وحنـــان ..ولكـــن كــل هــذا لايعنــي لهــم
شــيء>وكــأنهــم أسيـــاد عليـــك وأنــت عبــد لهــم ... ويجعــلونــك
تخــدمهــم وتخــدم مــن يعـــز عليهــم..
فمـــاذا تتمنـــى؟؟ســـوف تتمنـــى أن تــرجــع خطــوة واحــده فقط
للــوراء..فســوف يــأتــي إليــك
النـــدم والتحســـر علــى مــافعلــت بنفســك...وتحـــاول أن تنســـى كــل
لحظــه حـــزينــه ولكــن ..ســـرعـــان مــاتتــدفق الــذكــريـــات إليــك
وتسيـــل الــدمـــووع اليــائســه وتصــرخ بــاكيــا:
آآآآآه كـــم حـــاولــت أن أرضيهـــم كــم حــاولــت أن أسعـــدهــم ؟؟ولكـــن
للأســـف لـــم أحـــاول أن أجــــد سعـــادتــي أنا وراحتـــي...لأن لايـــوجد
مــن يعطيــك الســـعادأو يمســح مــدامعـــك ..
أويــأتـــي لك يــومــا ويقــول :إنــي رجعـــت لإصــلح جميـــع أخطـــائــي
إنـــي نــادمـــا عــلى كــل مــافـات..
هــأنــا ســأمســح عنــك الــدمـــوع وأزيـــل الهمـــوم عنــك ..لتعيـــش
معــي أنــا فقط لاأحــد يتــدخل بيننا..
فتــعال معــي لنعيـــش علــى شــاطــئ السعـــاده بيــن أمــواجـه
الـــدافئــه ...وأنســى أنا مــن حــولي..
لأنــك بجـــانبي وتنســـى الحســرات والنــدم والهــموم لأنــي الان بجــانبك ..
هنــا تقـــول أنت :هــاأنــت تتمنــى أن أرجــع لحظـــة لــك... مثــل
ماتمنيــت أنــاعنــدمــا تــذهــب وتتـركنــي بــاكيــا متــألمـــا .
أبحــث مــن يــداوي جـــروحــي وألامـــي..ولكـــن لــم يتحــقق لــي
مــاتمنيتــه فــأنا الآن مــرة أخــرى أتمنـــى..أن تــذهــب بعيــدا دون عــوده...أبـــدا...
أتمنــى أن نــالت إعجــابكم فإن مــاأكتبــه ليــس بمشــاعري فقــط أكتــب
مــأراه وأحـــاسيــس غيــري وأسطـــرها فــي خـــواطـــري..
مــع تحيـــاتــي:عســولة بــلادي
عنــدمــا يعـــجز اللســـان عــن التــكلــم وعنــدمــا تعــجز عــن قـــول
لا!! عنــدمــا تعــجز عــن فــرض شخصيـــتك .. عنــدمــا تحـــاول أن تثبــت
وجــودك وشخصيـــتك..بيــن الـذيــن مــن حـــولك وتحــاول أن تعطــيهــم
رأيـــك.. وتتمنـــى أن يسمعـــوك أويقــدمــون لك..>مثـــل مــاتقــدم لهـــم
مــن إحتــرام وحــب وحنـــان ..ولكـــن كــل هــذا لايعنــي لهــم
شــيء>وكــأنهــم أسيـــاد عليـــك وأنــت عبــد لهــم ... ويجعــلونــك
تخــدمهــم وتخــدم مــن يعـــز عليهــم..
فمـــاذا تتمنـــى؟؟ســـوف تتمنـــى أن تــرجــع خطــوة واحــده فقط
للــوراء..فســوف يــأتــي إليــك
النـــدم والتحســـر علــى مــافعلــت بنفســك...وتحـــاول أن تنســـى كــل
لحظــه حـــزينــه ولكــن ..ســـرعـــان مــاتتــدفق الــذكــريـــات إليــك
وتسيـــل الــدمـــووع اليــائســه وتصــرخ بــاكيــا:
آآآآآه كـــم حـــاولــت أن أرضيهـــم كــم حــاولــت أن أسعـــدهــم ؟؟ولكـــن
للأســـف لـــم أحـــاول أن أجــــد سعـــادتــي أنا وراحتـــي...لأن لايـــوجد
مــن يعطيــك الســـعادأو يمســح مــدامعـــك ..
أويــأتـــي لك يــومــا ويقــول :إنــي رجعـــت لإصــلح جميـــع أخطـــائــي
إنـــي نــادمـــا عــلى كــل مــافـات..
هــأنــا ســأمســح عنــك الــدمـــوع وأزيـــل الهمـــوم عنــك ..لتعيـــش
معــي أنــا فقط لاأحــد يتــدخل بيننا..
فتــعال معــي لنعيـــش علــى شــاطــئ السعـــاده بيــن أمــواجـه
الـــدافئــه ...وأنســى أنا مــن حــولي..
لأنــك بجـــانبي وتنســـى الحســرات والنــدم والهــموم لأنــي الان بجــانبك ..
هنــا تقـــول أنت :هــاأنــت تتمنــى أن أرجــع لحظـــة لــك... مثــل
ماتمنيــت أنــاعنــدمــا تــذهــب وتتـركنــي بــاكيــا متــألمـــا .
أبحــث مــن يــداوي جـــروحــي وألامـــي..ولكـــن لــم يتحــقق لــي
مــاتمنيتــه فــأنا الآن مــرة أخــرى أتمنـــى..أن تــذهــب بعيــدا دون عــوده...أبـــدا...
أتمنــى أن نــالت إعجــابكم فإن مــاأكتبــه ليــس بمشــاعري فقــط أكتــب
مــأراه وأحـــاسيــس غيــري وأسطـــرها فــي خـــواطـــري..
مــع تحيـــاتــي:عســولة بــلادي